يطلق عليه هذا الاسم نسبةً إلى الطبيب الاسكتلندي تشالرز بيل الذي وصف واكتشف هذه الإصابة وعلاقتها بالعصب السابع "العصب الوجهيّ" وذلك في القرن التاسع عشر.
هل هو عودة القديم؟ ام هو جديد يستقي أسسه من وسائل قديمة؟ والأهمّ.. هل هو علاج مفيد؟ نعم، اليوم، ثمّة خبراء في المداواة الطبيعيّة يؤكّدون اهمّية استعادة مبدأ "غسل الأمعاء" والذي لطالما لجأ اليه أجدادنا في السابق.. وذلك بغية تصريف سموم واوساخ الجسم.
.. فإن جاءت نتيجتها مرتفعة وما فوق الحدّ السليم، فهذا يعني بأنَّ احتمال الإصابة بداء السكّري قد ارتفع وبشكل هامّ. أجل، فاليوم، بات الأطبّاء يعتبرون قياس نسب الكالسيوم في الدم كأحد المعايير الموثوقة في تشخيص حالات السكّري...
معظمنا عرضة ذات يوم لإجهاد الكاحل عبر حركة خاطئة، وصولاً في اسوأ الأحوال الى التواء حقيقيّ في هذا الموقع الحسّاس للغاية.. ولكن، هل يعي معظمنا عواقب ذلك والتي قد لا تقلّ عن "الوخيمة"، ما لم يصار الى التشخيص والعلاج الفوريّ؟ هذا ما ليس أكيداً!
ماذا يحدث في حالة التواء الكاحل؟
اسوأ صداع قد لا يكون موجعاً بقدر ما يكون "مميتاً" في بعض الأحيان.. وعليه، دعونا لا نستخفّ بصداع يستجدّ فجأة، فقد يكون بمثابة مؤشّر صارخ لحالة صحية طارئة لا بل تهدّد الحياة في اسوأ الأحوال..
سكتة؟
الخطّ الفاصل بين التعمير مطوّلاً او العيش لعمر مديد مع التمتّع بصحّة جيّدة، وبين تبنّي بعض العادات البسيطة السليمة، رفيع لدرجة قد يدمج الاثنين معاً.. على سبيل المثال: الدراسة الأخيرة التي طالت عيّنة تفوق ال 2000 رجل، والتي أثمرت عمّا يلي:
الذين لا يدخّنون، ولا يعانون من وزن زائد، وبالمقابل يمارسون الرياضة بانتظام، ولا يستهلكون المشروبات المنبّهة، يعيشون حوالى 10 سنوات اكثر، مقارنةً بالذين لا يحترمون هذه العادات..